كان ياما كان ياسعد ياإكرام كان فيه زمان زمان حاكم زمان زمان بيخاف من الرحمن وبيحب شعبه كمان الحاكم ده كان اسمه عمر ابن الخطاب ده واحد برضه من الناس يعني معندوش رجل زيادة ولاحاجة نسمع مع بعض الراجل ده كان بيعمل مع رعيته الحكاية هانقلها بالنص من غير تعديل :-
( فقد خرج مع مولاه أسلم في ليلة مظلمة شديدة البرد يتفقد أحوال الناس، فلما كانا بمكان قرب المدينة، رأى عمر نارًا، فقال لمولاه: يا أسلم، ههنا ركب قد قصر بهم الليل، انطلق بنا إليهم فذهبا تجاه النار، فإذا بجوارها امرأة وصبيان، وإناء موضوع على النار، والصبيان يتصايحون من شدة الجوع، فاقترب منهم، وسألهم: ما بالكم؟ فقالت المرأة: قصر بنا الليل والبرد، قال: فما بال هؤلاء الصبية يتضاغون (يصطرخون)؟! قالت: من الجوع، فقال: وأي شيء على النار؟ قالت: ما أعللهم به حتى يناموا، الله بيننا وبين عمر، فبكى ورجع إلى البيت فأحضر دقيقًا وسمنًا وقال: يا أسلم، احمله على ظهري. فقال أسلم: أنا أحمله عنك.فقال: أنت تحمل وزري يوم القيامة؟ فحمله على ظهره وانطلقا حتى أتيا المرأة، فألقى الحمل عن ظهره وأخرج من الدقيق، فوضعه في القدر، وألقى عليه السمن وجعل ينفخ تحت القدر والدخان يتخلل لحيته ساعة، حتى نضج الطعام، فأنزله من على النار، وقال: ائتني بصحفة، فأتى بها، فغرف فيها ثم جعلها أمام الصبيان، وقال: كلوا، فأكلوا حتى شبعوا، والمرأة تدعو له، فلم يزل عندهم حتى نام الصغار، ثم انصرف وهو يبكي، ويقول: يا أسلم، الجوع الذي أسهرهم وأبكاهم........) كفايه مش هاكمل الحكاية
والله مانا عارف هاتقولوا إيه لربنا لكن أوأكد ليكم هنتقابل عند حاكم عادل لايظلم عنده أحد يوم القيامة وهارفع ليه شكوتي عن كل مظلوم عن كل جعان بردان عن كل مريض مش لاقي دوا ومات وساب عيال زي القطط عايشة ولا مش عايشة واكلين ولا جعانين فرحانين ولا الحزن عشش في قلوبهم .
عن كل مظلوم في السجون نهش قلبة الخوف والرعب من دخول السجان يقوله ..............بيه عايزك .
عن كل واحد نايم فبيته قلقان ياترى هاييجوا النهاردة ولا بكرة خايف أشوف الخوف فعين بنتي بتعيط وبتسرخ عايزة بابا .
عن وعن وعن كتير وكتير والله مانا عارف هاتلقوها منين ولا منين ياظلمة .
ثبت في الحديث عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي -صلى الله عليه وسلم - بعث معاذاً إلى اليمن وقال له : ( اتق دعوة المظلوم ، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب ) رواه البخاري ومسلم .
( فقد خرج مع مولاه أسلم في ليلة مظلمة شديدة البرد يتفقد أحوال الناس، فلما كانا بمكان قرب المدينة، رأى عمر نارًا، فقال لمولاه: يا أسلم، ههنا ركب قد قصر بهم الليل، انطلق بنا إليهم فذهبا تجاه النار، فإذا بجوارها امرأة وصبيان، وإناء موضوع على النار، والصبيان يتصايحون من شدة الجوع، فاقترب منهم، وسألهم: ما بالكم؟ فقالت المرأة: قصر بنا الليل والبرد، قال: فما بال هؤلاء الصبية يتضاغون (يصطرخون)؟! قالت: من الجوع، فقال: وأي شيء على النار؟ قالت: ما أعللهم به حتى يناموا، الله بيننا وبين عمر، فبكى ورجع إلى البيت فأحضر دقيقًا وسمنًا وقال: يا أسلم، احمله على ظهري. فقال أسلم: أنا أحمله عنك.فقال: أنت تحمل وزري يوم القيامة؟ فحمله على ظهره وانطلقا حتى أتيا المرأة، فألقى الحمل عن ظهره وأخرج من الدقيق، فوضعه في القدر، وألقى عليه السمن وجعل ينفخ تحت القدر والدخان يتخلل لحيته ساعة، حتى نضج الطعام، فأنزله من على النار، وقال: ائتني بصحفة، فأتى بها، فغرف فيها ثم جعلها أمام الصبيان، وقال: كلوا، فأكلوا حتى شبعوا، والمرأة تدعو له، فلم يزل عندهم حتى نام الصغار، ثم انصرف وهو يبكي، ويقول: يا أسلم، الجوع الذي أسهرهم وأبكاهم........) كفايه مش هاكمل الحكاية
والله مانا عارف هاتقولوا إيه لربنا لكن أوأكد ليكم هنتقابل عند حاكم عادل لايظلم عنده أحد يوم القيامة وهارفع ليه شكوتي عن كل مظلوم عن كل جعان بردان عن كل مريض مش لاقي دوا ومات وساب عيال زي القطط عايشة ولا مش عايشة واكلين ولا جعانين فرحانين ولا الحزن عشش في قلوبهم .
عن كل مظلوم في السجون نهش قلبة الخوف والرعب من دخول السجان يقوله ..............بيه عايزك .
عن كل واحد نايم فبيته قلقان ياترى هاييجوا النهاردة ولا بكرة خايف أشوف الخوف فعين بنتي بتعيط وبتسرخ عايزة بابا .
عن وعن وعن كتير وكتير والله مانا عارف هاتلقوها منين ولا منين ياظلمة .
ثبت في الحديث عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي -صلى الله عليه وسلم - بعث معاذاً إلى اليمن وقال له : ( اتق دعوة المظلوم ، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب ) رواه البخاري ومسلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق