
كتب جاد محمد (غزة)
ليس غريباً أن نسمع بهذه القصة التي تقشعر لها الأبدان وتدمع لها ومنها مقل الإنسان .. الأم الفلسطينية المعلمة " وفاء شاكر الدغمة-33 عاما " حاولت ليل السابع من آيار / مايو الجاري حماية أطفالها السبعة من بطش الاحتلال الإسرائيلي ، لكن الاحتلال الهمجي قتلها أمام أعينهم شر قتلة ، وفصل رأسها عن جسدها بقنبلة زرعها في مدخل بيتها الكائن في بلدة عبسان الجديدة ، شرق مدينة خان يونس ، جنوب قطاع غزة ، ومن ثم أغرق جنود الاحتلال الهمجي جثة المعلمة "وفاء" التي تعمل "مُربية أجيال " في مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) ، أغرقها بأكياس القمامة وقطعة سجاد بالية واحتجز أطفالها السبعة بغرفة مظلمة لست ساعات .....المزيد
ليس غريباً أن نسمع بهذه القصة التي تقشعر لها الأبدان وتدمع لها ومنها مقل الإنسان .. الأم الفلسطينية المعلمة " وفاء شاكر الدغمة-33 عاما " حاولت ليل السابع من آيار / مايو الجاري حماية أطفالها السبعة من بطش الاحتلال الإسرائيلي ، لكن الاحتلال الهمجي قتلها أمام أعينهم شر قتلة ، وفصل رأسها عن جسدها بقنبلة زرعها في مدخل بيتها الكائن في بلدة عبسان الجديدة ، شرق مدينة خان يونس ، جنوب قطاع غزة ، ومن ثم أغرق جنود الاحتلال الهمجي جثة المعلمة "وفاء" التي تعمل "مُربية أجيال " في مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) ، أغرقها بأكياس القمامة وقطعة سجاد بالية واحتجز أطفالها السبعة بغرفة مظلمة لست ساعات .....المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق